Aziz Kacimi El Hassani

quotidien Horizons. 1992

expo galerie Aquarelle 1991

14 Octb 1992 El Watan quotidien

L'ame des arabesques

Expo sofitel 1992

quotidien en Arabe , Expo Sofitel,

Avec l œuvre de Aziz Kacimi El Hassani. C’ est une suite ininterrompue de generations d’ hommes de culture qui revele son existence .
Le language de son fort interieur ,se transforme et se moule a travers
Ses compositions laissant apparaître la souplesse de son trait sa finesse
des petits caracteres qui s’ mbriquent et se torsadent comme une valse au
printemps.
EL MOUJAHID

Aziz Kacimi El Hassani est ne en 1963 a Alger, a suivi une formation de
Professeur d’art plastique a Medea. reside a Alger.

1991 Exposition a la galerie Aquarelle Alger
1992 Exposition au Sofitel Alger
1992 Exposition des arts islamiques Palais de la culture Alger
1995 Expositon au musee Nassredine Dinet Bousaada
1996 Premier Salon des Arts plastiqies Sofitel Alger
1996 Exposition collective Sofitel Alger
1996 Salon des Arts Islamiques Theatre de la verdure Alger
1998-2008: plisieurs expositions , Galeries privee Alger
2008: Sous le haut patronnage de Mme Khalida TOUMI, Ministre de la Culture, et dans le cadre de la manifestation "Alger, capitale de la culture arabe 2007" Exposition individuelle au Musee National , l'enluminure, de le miniature et la calligraphie. Dar mustapha pasha- Casbah . A partir du 12 juin 2008.
2008: Damas: exposition juillet , semaine culturelle algerienne Dar Al Assad. Damas.Syrie.
2008: Alger: septembre : Expo Collective .Galerie Thevest, Alger
2008: Pekin, Chine. semaine culturelle algerienne . Octobre -Novembre 08.
2009: Washington DC, USA. Kennedy center.participation au festival Arabesque Fevrier- Mars 2009.

1993 1er prix dencouragement musee National des Beaux Arts Alger
Illustrations d’une collection de contes pour enfants
Edition Dar Al Ilm Liban

التشكيلي الجزائري المعاصر في دمشق

النشرة الثقافية /
01 تموز , 2008 - 12:30 PM
--------------------------------------------------------------------------------



دمشق-سانا

أيام الثقافة الجزائرية في سورية التي تنظمها وزارة الثقافة بين الثلاثين من حزيران والخامس من تموز الجاري احتفاء بدمشق عاصمة الثقافة العربية 2008 بدأت امس بافتتاح معرض الفن التشكيلي الجزائري المعاصر في دار الاسد للثقافة والفنون.

يبرز المعرض من خلال اللوحات الفنية المعروضة واعمال الخزف والفخاريات عبقرية الفنان التشكيلي الجزائري وتأقلمه مع مختلف الحقب التاريخية التي عاشتها الجزائر ومواكبتها للمدارس التشكيلية الحديثة والمعاصرة مع المحافظة على الهوية الجزائرية وملامح التراث المحلي والاسلامي.

ينقسم المعرض الى شقين الاول يقدم الاعمال الفخارية والخزفية ويمثله الفنانون عبد العزيز باشا - كريم حداوي و صبرينة ابتسام بوشناقه قاسمي والثاني يضم 50 لوحة تقدم تقنيات مختلفة كالتصوير الزيتي والحفر والتصوير الضوئي والخط العربي لمجموعة من الفنانين بينهم الفنان زبير هلال والفنان قاسمي عزيز.

كريم حداوي الذي يستخدم في انتاج الخزف الطين الابيض بعد تصفيته وشيه بافران تحت درجة حرارة عالية تصل الى 1050 درجة مئوية صرح لوكالة "سانا" عن اسلوبه وطريقته في العمل قائلا انا انطلق في انجاز اللوحات والاواني الخزفية من مبدأ ان التراث هو المصدر والاساس لاعمالي وان التطوير يكون في مجال الاشكال التي ابتكرها.

يزين حداوي سطوح هذه الاشكال الخزفية البديعة بتنويعات زخرفية اكثر ابداعا مستمدة من الارابيسك الشرقي والاسلامي الذي يعتمد الاشكال الهندسية والعناصر النباتية والخطوط في ايقاعات حركية متجاورة الى ما لانهاية ويوضح ان هذه العناصر مقتبسة من الفنون الاسلامية والعربية انما لكل فنان طريقته في وضعها وتوزيعها على هذه الاواني.

اما في اعمال الفنانة صبرينة قاسمي واعمال الفنان عبد العزيز باشا الفخارية فتبدو ملامح ثقافة اخرى مختلفة في مكوناتها وعناصرها تمثل الثقافة الامازيغية المحلية وخاصة في الجنوب الجزائري الذي يعيش ابناؤه وسط صحراء جافة ممتدة الى مساحات شاسعة.

وقالت صبرينة قاسمي ان الفخار من الفنون الاكثر عراقة وتقليدية في الجزائر ونحن في انتاجنا نقدم اشكالا عصرية ومبتكرة من المزهريات والصحون والمنمنمات التزيينية الصغيرة التي نضيف اليها الزخرفات المتنوعة الغنية برموز مستمدة من البيئة والثقافة المحلية.

وتعكس اللوحات الفنية بمختلف مدارسها واساليب رساميها صورة متألقة للفن التشكيلي الجزائري الذي استطاع كما تبين الاعمال المعروضة مجاراة الفن الحديث في العالم وتقديم لوحة تعبيرية وتجريدية عناصرها وألوانها تنتمي الى بيئتها وهويتها الجزائرية والعربية.




--------------------------------------------------------------------------------
هذا المقال يأتي من الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا - سوريا
www.sana.sy

التشكيلي الجزائري المعاصر في دمشق

النشرة الثقافية /
01 تموز , 2008 - 12:30 PM
--------------------------------------------------------------------------------



دمشق-سانا

أيام الثقافة الجزائرية في سورية التي تنظمها وزارة الثقافة بين الثلاثين من حزيران والخامس من تموز الجاري احتفاء بدمشق عاصمة الثقافة العربية 2008 بدأت امس بافتتاح معرض الفن التشكيلي الجزائري المعاصر في دار الاسد للثقافة والفنون.

يبرز المعرض من خلال اللوحات الفنية المعروضة واعمال الخزف والفخاريات عبقرية الفنان التشكيلي الجزائري وتأقلمه مع مختلف الحقب التاريخية التي عاشتها الجزائر ومواكبتها للمدارس التشكيلية الحديثة والمعاصرة مع المحافظة على الهوية الجزائرية وملامح التراث المحلي والاسلامي.

ينقسم المعرض الى شقين الاول يقدم الاعمال الفخارية والخزفية ويمثله الفنانون عبد العزيز باشا - كريم حداوي و صبرينة ابتسام بوشناقه قاسمي والثاني يضم 50 لوحة تقدم تقنيات مختلفة كالتصوير الزيتي والحفر والتصوير الضوئي والخط العربي لمجموعة من الفنانين بينهم الفنان زبير هلال والفنان قاسمي عزيز.

كريم حداوي الذي يستخدم في انتاج الخزف الطين الابيض بعد تصفيته وشيه بافران تحت درجة حرارة عالية تصل الى 1050 درجة مئوية صرح لوكالة "سانا" عن اسلوبه وطريقته في العمل قائلا انا انطلق في انجاز اللوحات والاواني الخزفية من مبدأ ان التراث هو المصدر والاساس لاعمالي وان التطوير يكون في مجال الاشكال التي ابتكرها.

يزين حداوي سطوح هذه الاشكال الخزفية البديعة بتنويعات زخرفية اكثر ابداعا مستمدة من الارابيسك الشرقي والاسلامي الذي يعتمد الاشكال الهندسية والعناصر النباتية والخطوط في ايقاعات حركية متجاورة الى ما لانهاية ويوضح ان هذه العناصر مقتبسة من الفنون الاسلامية والعربية انما لكل فنان طريقته في وضعها وتوزيعها على هذه الاواني.

اما في اعمال الفنانة صبرينة قاسمي واعمال الفنان عبد العزيز باشا الفخارية فتبدو ملامح ثقافة اخرى مختلفة في مكوناتها وعناصرها تمثل الثقافة الامازيغية المحلية وخاصة في الجنوب الجزائري الذي يعيش ابناؤه وسط صحراء جافة ممتدة الى مساحات شاسعة.

وقالت صبرينة قاسمي ان الفخار من الفنون الاكثر عراقة وتقليدية في الجزائر ونحن في انتاجنا نقدم اشكالا عصرية ومبتكرة من المزهريات والصحون والمنمنمات التزيينية الصغيرة التي نضيف اليها الزخرفات المتنوعة الغنية برموز مستمدة من البيئة والثقافة المحلية.

وتعكس اللوحات الفنية بمختلف مدارسها واساليب رساميها صورة متألقة للفن التشكيلي الجزائري الذي استطاع كما تبين الاعمال المعروضة مجاراة الفن الحديث في العالم وتقديم لوحة تعبيرية وتجريدية عناصرها وألوانها تنتمي الى بيئتها وهويتها الجزائرية والعربية.




--------------------------------------------------------------------------------
هذا المقال يأتي من الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا - سوريا
www.sana.sy